متابعين قلمي المجنون المتعطش لمعرفه كل مايزيد من توسع مداركه وأفقه ومنظوره للآمور هناك مقوله تتردد كثير على مسامع الجميع وهناك من يقولها دوما ويؤمن بها وتكون شعاره في الحياة وهناك من لا يؤمن بها أطلاقا وأنا أحد هولاء الناس حيث لا اومن بها وأحببت طرحها عليكم والا ستفاده من وجهات نظركم الكريمه وأقلامكم المعطاءة وثقافاتكم المختلفة وأن نجتمع على ود ومحبه
طبعا أقصد بهذه المقولة (( اللي أنكسر ما يتصلح )) تترد دائما ونسمعها في الحوارت النقاشيه التى تتحول إلى ساحة حرب وجدل بين المتخاصمين وكل واحد منهم تأخذه العزة والأنفة والثبات على الرأي ولو كان خطأ وحينما ينفض المجلس ويتم محاوره أحدهم بهدوء وتوضيح الصح والخطأ وما كان عليه ومن ثم الصلح بين الطرفين نجد كل منهم يرفض التنازل والذهاب للأخر وكل منهم يقول ماراح أروح وهو بطريق وانا بطريق والسبب ماذا؟ نقاش حوار ينهى علاقه من أجل اختلاف في وجهات النظر والاختلاف في وجهات النظر لايفسد للود قضيه و نجد كل منهم متمسك في هذه المقولة خلاص كل شيء انتهى واللي انكسر ما يتصلح وقد تكررت أمام عيني كثير هذه المواقف وفي شتى أمور الحياة وقد اكون آمنت بها يوما ما ولكن بعد عدة تجارب بالحياة اكتشفت وان كان متاخره بأن كل شي في هذه الحياة يتعوض وجهة نظر خاصة فيني قد تلقى القبول عند البعض و الرفض عند البعض وأمر طبيعي لاختلاف العقليات والتفكير والثقافات حيث ثبت علميا أن هناك فروق فرديه بين البشر لذلك هي خاصة فقط بقلمي وقد تكون تراكمت بعقلي من عدة تجارب متتاليه أدت إلى القناعة التامة عندي بأن تلك المقولة غير صحيحة وكل شي يتعوض الا الانسان فقط الانسان حينما يموت لا يعوض أما غيره من أمور الحياة من خسارة تجاره فراق بين أقرباء أو أصدقاء طلاق زوجين وغيره من امور الحياة وقد يقول لي البعض الشرف والصحه في هالزمن للاسف كل شي يتعوض وقد أتفق نوعا ما بأن الصحة لا تعوض ولكن إذا كانت بلاء من رب العالمين وليس الفرد قد ألقى بيده لتهلكه مثل شرب الخمر أو التدخين ومن ثم على آثره يصاب بالأمراض الخطيرة أو حتى الايدز من معاشرة بالحرام فهنا أنت من فقدت الصحة بمحض أرادتك وليس مجبرا على شيء والشرف أيضا لن تفقده الفتاة مجبره سوف تفقده إن فقدت الوازع الديني والأخلاقي والتربية الصحيحة وبمحض أرادته التامة وقد يكون لكل قاعده شواذ وقد يختلف معي الكثير فيما أقول وأنا لا افرض عليهم وجهة نظري بل اتيت لعرضه وعليكم وأستفيد من وجهات نظركم لتلك المقوله وماقد عرضت من باب المقدمه والامثله للموضوع والآن اسمحوا لي بطرح أسئلتي عليكم التي أريد منكم مناقشتي بها ومقدمتي لا تمثل إلا قناعة شخصية.
محاوري وتساؤلاتى
س / 1 يتردد كثير على الاذهان تلك المقوله (( اللي أنكسر لا يتصلح )) ما مدى إيمانكم بتلك المقولة؟
س / 2 قد يتعرض الانسان في حياته لمواقف عده وكثيرة هل قد تعرضت لمواقف قد اطلقت فيها تلك المقولة أو أطلقها لك الشخص الاخر (( اللي أنكسر لا يتصلح ))
س / 3 هل قد شعرت يوما ما بهذا الشعور بالفعل؟ وهل كان هذا الفقدان إنسان أو شي اخر؟
س / 4 هل ترى من الصحيح عند عدم اعترافنا بأخطائنا وفشلنا ونكابر ونعاند أن نطلق تلك المقوله حتى تكون مثل الوعاء الذي يحمينا (( اللي أنكسر لا يتصلح )) ونحن على علم تام بأنه يتصلح ولكن غير قادرين على البدء لان التنازل يعتبر ضعف في تصور الكثير هل لهذا التصور صحيح بمنظورك ؟؟
وأخيرا اشكر كل من مر على صفحتى هذه أو على رسالتي التي تكلمت فيها القليل عن مفهوم عن هذه المقولة وقناعاتي وأتمنى أن أكون وفقت في طرحي وأن يكون خفيف عليكم وتتسعه صدوركم بكل رحابة صدر.
طبعا أقصد بهذه المقولة (( اللي أنكسر ما يتصلح )) تترد دائما ونسمعها في الحوارت النقاشيه التى تتحول إلى ساحة حرب وجدل بين المتخاصمين وكل واحد منهم تأخذه العزة والأنفة والثبات على الرأي ولو كان خطأ وحينما ينفض المجلس ويتم محاوره أحدهم بهدوء وتوضيح الصح والخطأ وما كان عليه ومن ثم الصلح بين الطرفين نجد كل منهم يرفض التنازل والذهاب للأخر وكل منهم يقول ماراح أروح وهو بطريق وانا بطريق والسبب ماذا؟ نقاش حوار ينهى علاقه من أجل اختلاف في وجهات النظر والاختلاف في وجهات النظر لايفسد للود قضيه و نجد كل منهم متمسك في هذه المقولة خلاص كل شيء انتهى واللي انكسر ما يتصلح وقد تكررت أمام عيني كثير هذه المواقف وفي شتى أمور الحياة وقد اكون آمنت بها يوما ما ولكن بعد عدة تجارب بالحياة اكتشفت وان كان متاخره بأن كل شي في هذه الحياة يتعوض وجهة نظر خاصة فيني قد تلقى القبول عند البعض و الرفض عند البعض وأمر طبيعي لاختلاف العقليات والتفكير والثقافات حيث ثبت علميا أن هناك فروق فرديه بين البشر لذلك هي خاصة فقط بقلمي وقد تكون تراكمت بعقلي من عدة تجارب متتاليه أدت إلى القناعة التامة عندي بأن تلك المقولة غير صحيحة وكل شي يتعوض الا الانسان فقط الانسان حينما يموت لا يعوض أما غيره من أمور الحياة من خسارة تجاره فراق بين أقرباء أو أصدقاء طلاق زوجين وغيره من امور الحياة وقد يقول لي البعض الشرف والصحه في هالزمن للاسف كل شي يتعوض وقد أتفق نوعا ما بأن الصحة لا تعوض ولكن إذا كانت بلاء من رب العالمين وليس الفرد قد ألقى بيده لتهلكه مثل شرب الخمر أو التدخين ومن ثم على آثره يصاب بالأمراض الخطيرة أو حتى الايدز من معاشرة بالحرام فهنا أنت من فقدت الصحة بمحض أرادتك وليس مجبرا على شيء والشرف أيضا لن تفقده الفتاة مجبره سوف تفقده إن فقدت الوازع الديني والأخلاقي والتربية الصحيحة وبمحض أرادته التامة وقد يكون لكل قاعده شواذ وقد يختلف معي الكثير فيما أقول وأنا لا افرض عليهم وجهة نظري بل اتيت لعرضه وعليكم وأستفيد من وجهات نظركم لتلك المقوله وماقد عرضت من باب المقدمه والامثله للموضوع والآن اسمحوا لي بطرح أسئلتي عليكم التي أريد منكم مناقشتي بها ومقدمتي لا تمثل إلا قناعة شخصية.
محاوري وتساؤلاتى
س / 1 يتردد كثير على الاذهان تلك المقوله (( اللي أنكسر لا يتصلح )) ما مدى إيمانكم بتلك المقولة؟
س / 2 قد يتعرض الانسان في حياته لمواقف عده وكثيرة هل قد تعرضت لمواقف قد اطلقت فيها تلك المقولة أو أطلقها لك الشخص الاخر (( اللي أنكسر لا يتصلح ))
س / 3 هل قد شعرت يوما ما بهذا الشعور بالفعل؟ وهل كان هذا الفقدان إنسان أو شي اخر؟
س / 4 هل ترى من الصحيح عند عدم اعترافنا بأخطائنا وفشلنا ونكابر ونعاند أن نطلق تلك المقوله حتى تكون مثل الوعاء الذي يحمينا (( اللي أنكسر لا يتصلح )) ونحن على علم تام بأنه يتصلح ولكن غير قادرين على البدء لان التنازل يعتبر ضعف في تصور الكثير هل لهذا التصور صحيح بمنظورك ؟؟
وأخيرا اشكر كل من مر على صفحتى هذه أو على رسالتي التي تكلمت فيها القليل عن مفهوم عن هذه المقولة وقناعاتي وأتمنى أن أكون وفقت في طرحي وأن يكون خفيف عليكم وتتسعه صدوركم بكل رحابة صدر.